بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَٰنِ الرَّحِيمِ

الرئيسية

إعلان هام: الحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات. نظرًا للإقبال المتزايد على موقعنا المبارك، واعتمادنا على آلية عمل يدوية في إدارة الطلبات والتوفيق بين المتقدمين، فقد وصلنا إلى مرحلة يصعب فيها الاستمرار في استقبال طلبات تسجيل جديدة في الوقت الحالي. لذلك، نعلن عن توقف مؤقت لتلقي طلبات الاشتراك الجديدة. وسنركز جهودنا حاليًا على خدمة الأعضاء الكرام الذين سبق لهم تقديم طلباتهم.

إيمانًا منا بأهمية هذا المشروع ورغبتنا في استمراره وتطويره لخدمة المسلمين، فإننا نعرض الموقع للتنازل عنه (بدون مقابل) لأي جهة أو منظمة إسلامية خيرية، أو مؤسسة مهتمة بالزواج الشرعي، أو حتى مجموعة من طلاب العلم الشرعي أو حفظة القرآن الكريم، ممن لديهم القدرة على إدارة الموقع وتطويره مع الحفاظ على مبدأي الالتزام بالضوابط الشرعية وتقديم الخدمة مجانًا.

إذا كنتم تعرفون أي جهة أو مجموعة ترغب في تبني هذا العمل الخيري، نرجو منكم مشكورين إخبارهم بالتواصل معنا عبر رقم الواتساب التالي لمناقشة التفاصيل: 0021695765691.

نبذة

موقع  ” الزواج السعيد ” هي مبادرة إسلامية فريدة أنشأت بغرض تسهيل العفاف على رجال ونساء المسلمين في جميع أنحاء العالم، مع التركيز بشكل خاص على الدول العربية. وهي البديل الإسلامي الآمن عن مواقع الزواج المنتشرة التي لا تراعي ضوابط الشرع ولا ترقب في مؤمن الاّ ولا ذمة.

نسعى من خلال هذه المبادرة إلى المساهمة في مواجهة ظاهرة العنوسة التي أصبحت منتشرة في مجتمعات المسلمين، واضعين نصب أعيننا هدف إدخال السعادة والسرور إلى قلوب المسلمين والمسلمات في كل مكان. نستلهم رؤيتنا من قول الله تعالى: ﴿وَافْعَلُوا الْخَيْرَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ﴾، وقوله تعالى: ﴿وَأَحْسِنُوا إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ﴾، ومن توجيهات نبينا الكريم ﷺ الذي قال: «مَن كانَ في حاجَةِ أخِيهِ كانَ اللَّهُ في حاجَتِهِ»، وقوله: «أَحَبُّ الأَعْمَالِ إِلَى اللهِ سُرُورٌ تُدْخِلُهُ عَلَى مُسْلِمٍ». شعارنا هو الإحسان والعمل الصالح لنكون من المفلحين بإذن الله.

وهي سنة حسنة نسنها  في الأرض راجين  الحذو حذوها والاقتداء بها من حيث التزامها بضوابط الإسلام في التوفيق  في الزواج آملين أن تعود بالنفع والخير على المسلمين والمسلمات وأن تساهم ولو بالقليل في تفريج كرباتهم وازاحة الغمة عن صدورهم  من خلال التوسط لهم في الزواج والعفاف والستر.

ونحن نولي في ذلك اهتماما كبيرا بالقيم الإسلامية آخذين في اعتبارنا  أحكامه وتعاليمه مرجعية أساسية لا حياد عنها  في كل جوانب عملنا  والحاجة الماسّة لإخواننا وأخواتنا الذين تعسر عليهم إيجاد شريك الحياة المناسب بالطريقة التقليدية ، مراعين في ذلك التقاليد والعادات المحلية المتوافقة مع التعاليم السمحة للإسلام، مشجعين فيها بنات المسلمين على تيسير مؤنة الزواج والمهور خاصة على من تعسرت ظروفهم المادية ممن ابتغى النكاح والحلال الطيب، مستغلين في مسعانا هذا التقدم التكنلوجي في عصرنا لخدمتهم على أفضل وجه ارتأينا فيه مرضاة ربنا.

هي بذرة خير نبذرها كل رجائنا منها أن يتقبلها ربنا بقبول حسن وينبتها نباتا حسنا وأن تكون كالشجرة الطيبة تأتي أكلها كل حين بإذن ربها.

 

﴿ وَلَا تَقْرَبُوا الزِّنَا ۖ إِنَّهُ كَانَ فَاحِشَةً وَسَاءَ سَبِيلًا ﴾  [الإسراء: 32]

تنبيه هام 

في إطار عملية التوفيق لدينا، نلاحظ رغبة بعض الأعضاء في التواصل المباشر والحصول على معلومات الاتصال أو تبادل الصور. كما نواجه تحديات تتعلق بقبول فكرة الزواج عبر الإنترنت من قبل بعض العائلات، مما يعوق مشاركة معلومات ولي الأمر واستكمال خطوات التوفيق.

نود توضيح أن موقعنا يعمل بطريقة مختلفة عن العديد من مواقع الزواج الإلكترونية. نحن نتبع نهج الخطابة التقليدية، حيث نعالج طلبات التوفيق يدويًا ونلتزم بتعاليم الشريعة الإسلامية بدقة في كل خطواتنا.

 

في موقعنا:

التواصل المباشر ممنوع: لا يسمح بالتواصل المباشر بين المتقدمين والمتقدمات.

تبادل الصور ممنوع: نمنع تمامًا طلب أو تبادل الصور بين الأطراف لأي سبب كان.

يُفضل استشارة الأهل: نحث الجميع على إبلاغ أهلهم والحصول على موافقتهم قبل التسجيل في موقعنا.

إذا كانت هذه السياسات تتعارض مع توقعاتك، أو إذا كنت غير قادر على إخبار أهلك بسبب موقفهم من الزواج عبر الإنترنت، نرجو منك عدم التقديم. هدفنا هو الحفاظ على وقتك ووقتنا وتقديم خدمة تتماشى مع قيمنا الإسلامية.

 

لماذا نتبع هذه السياسات؟

ندرك أن الكثيرين يرغبون في تكوين انطباع أولي عن شريك الحياة المحتمل من خلال رؤية صورته والتواصل المباشر معه. ونعلم أن البعض قد يتقدم دون استشارة الأهل. لكن في موقع “الزواج السعيد”، نتبع سياسة تمنع تبادل الصور بين المتقدمين والمتقدمات وترفض التواصل المباشر، مع تشجيع الحصول على موافقة الأهل قبل التقديم. هذه السياسة تتماشى مع الشريعة الإسلامية وتضمن سلامة وراحة مستخدمينا.

الأسباب التي دفعتنا إلى تبني هذه السياسة تشمل:

الاعتبارات الشرعية: العديد من الشيوخ والعلماء لا يجيزون التواصل المباشر بين الرجل والمرأة بنية الزواج عبر مواقع الزواج لأسباب شرعية.

تفادي المفسدين: هناك أشخاص غير جادين في الزواج ويبحثون عن العلاقات المحرمة واستغلال الآخرين.

تفادي الفتن: حتى إذا كانت النية حسنة في البداية، يمكن أن تتغير مع الوقت وتصبح هناك علاقة غير شرعية وحديث محرم.

حماية كرامة المرأة: التواصل المباشر بين الرجل والمرأة قبل الزواج قد يحط من كرامة المرأة وحرمتها.

عدم دقة الصور: تطور أدوات الماكياج وفلاتر التصوير يمكن أن يجعل الصور غير واقعية، ولا تعكس الحقيقة كما هو الحال في اللقاء المباشر.

الضرر المحتمل: في حال لم يصل المتقدم والمتقدمة إلى اتفاق، يمكن أن تبقى تلك الصور بينهما، مما قد يؤدي إلى مشكلات مستقبلية.

الحماية من سوء الاستخدام: الصور يمكن أن تُستخدم بطرق غير أخلاقية، كإثارة الشهوة أو التلاعب بها، مما قد يتسبب في أضرار للشخص المعني.

ربح الوقت: استشارة الأهل قبل التسجيل تجعلهم يثقون بك، ويجعلهم لا يمانعون الزواج عبر الإنترنت في المستقبل، مما يوفر الوقت ويقلل من القلق النفسي.

 

ما هو البديل؟

بديل التواصل المباشر: نوفر للمتقدمين والمتقدمات خدمة تواصل غير مباشرة عبر منصتنا. يمكن للمتقدم إرسال رسالة إلينا، وسنقوم بنقلها للطرف الآخر، والعكس صحيح، حتى يتم الاتفاق على كافة التفاصيل. نحن نرحب بعدد كبير من الرسائل المتبادلة بين الطرفين لتحقيق الراحة والرضا التام. كما نرحب بتبادل الرسائل النصية والصوتية بكل سرور. بعد الاتفاق على جميع التفاصيل، تقوم المتقدمة بتزويدنا برقم ولي أمرها ليتواصل معه المتقدم.

بديل الصورة: نقدم بديلاً شرعياً وموثوقاً للصور وهو الرؤية الشرعية. هذا الخيار يرضي الله، ويعتبر أكثر فعالية من الصور في تقييم الشريك. إذا كنتما في نفس المدينة أو البلد، يمكنك التواصل مع ولي أمر المتقدمة وزيارتهم في بيتهم للتعرف عليها. وإذا كنتما في مدن أو بلدان مختلفة، يمكنك إرسال أحد أفراد عائلتك لزيارتها والتعرف عليها. وإذا كنت جادًا في الخطبة، يمكنك الاتصال بولي أمر المتقدمة للتعبير عن نيتك الجادة في الزواج وطلب صورة أو تنظيم رؤية شرعية عبر اتصال الفيديو المباشر بعد الاتفاق على كل التفاصيل الأخرى.

يمكن للمتقدمة طلب رؤية صورة المتقدم قبل إبداء الموافقة أو الرفض. وفي حال موافقته، نقوم بتمرير الصورة إليها بشرط تحمله المسؤولية الكاملة عن ذلك، ونحن نبرئ ذمتنا من أي استخدام قد يتسبب في أضرار. كما نلزم المتقدمة بمشاهدة الصورة ثم حذفها نهائيًا من جهازها. نود التنبيه أيضًا إلى أنه حتى في حال إرسال المتقدم صورته، لا يحق له توقع الحصول على صورة المتقدمة، حيث نمنع ذلك. ويقتصر حق رؤيتها فقط في إطار الرؤية الشرعية.

بديل استشارة الأهل:

في بعض الحالات، قد يكون من المفيد شرح طبيعة موقعنا لعائلتكِ، حيث نلتزم بالضوابط الشرعية ونتجنب الصور والاختلاط غير المشروع. هذا الشرح قد يسهم في تخفيف قلقهم بشأن التقديم.

نحن نشجع دائمًا على إشراك العائلة في مراحل البحث عن شريك الحياة، لكن هذا ليس شرطًا إلزاميًا. يمكنكِ التقدم دون إشعار العائلة في البداية، وسيتم التواصل مع ولي أمركِ فقط عندما تصلين إلى مرحلة متقدمة من التوافق مع الشريك المحتمل.

إذا كنتِ تشعرين بالحرج من إشراك ولي أمركِ في البداية، يمكننا ترتيب التواصل بين والدة المتقدم أو إحدى محارمه النساء مع والدتكِ أو إحدى قريباتك للتباحث حول التفاصيل الخاصة. في حال تم الاتفاق على جميع الأمور، يمكن عندها أن يتدخل الرجال لإتمام الخطوات الرسمية.

إذا كنتِ تخشين من أن فكرة التعرف على شريك من خلال موقع زواج عبر الإنترنت قد تسبب لكِ حرجًا أمام العائلة، يمكنكِ الاتفاق مع المتقدم على تقديم تفاصيل بديلة، مثل القول بأن أشخاصًا أرشدوه إليكم، دون الحاجة لذكر موقعنا.

كما يمكنكِ استخدام التورية كحل شرعي لتفادي الحرج. فهي تتيح لكِ الرد بطريقة تحافظين فيها على الصدق دون الحاجة للكشف عن التفاصيل الكاملة، مما يحميكِ من المواقف المحرجة ومن الوقوع في الكذب.

 

مهم:

حرصًا على توفير تجربة آمنة ومريحة للجميع، وضعنا هذا التنبيه لتوضيح بعض الأمور التي قد تثير التباسًا. لقد واجهنا مواقف حيث يعتقد بعض المتقدمين، بعد قبول الشريكة، أنهم سيتمكنون من الحصول على معلومات الاتصال بها أو صورتها. وأحيانًا، بعد الاتفاق على جميع التفاصيل بين الطرفين، نطلب من المتقدمة رقم ولي أمرها لتقديمه للمتقدم. لكن قد نفاجأ بأنها لم تخبر أهلها بعد، ولا تستطيع إخبارهم لأنهم قد لا يتقبلون فكرة الزواج عبر الإنترنت، مما قد يسبب لها مشكلات.

لذلك، وضعنا هذا التنبيه في بداية الموقع للتأكد من أن كل من يتقدم معنا يتفهم سياساتنا ويتماشى معها، وذلك لتجنب أي سوء تفاهم أو إهدار للوقت.

نتمنى منكم تفهم هذه السياسة، فهي مبنية على التزامنا بالضوابط الشرعية وحرصنا على مصلحتكم. نسعى دائمًا لبدء كل خطوة برضا الله تعالى، لأن ما يبدأ برضا الله، يُكلل بالسعادة والبركة في الدنيا والآخرة.

 

﴿ وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ مَوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ ﴾ [الروم: 21]

الميزات

باستخدام موقعنا، تستفيد من مجموعة من الميزات والفوائد:

التوافق مع الشريعة

نحرص على تقديم خدمة تتوافق مع تعاليم الإسلام، حيث نمنع التواصل المباشر بين المتقدمين وتوفير بيئة آمنة ومحترمة دون الحاجة لصور شخصية أو تفاصيل جسدية دقيقة. نحن نسعى للتقرب من الله سبحانه وتعالى من خلال هذه الخدمة.

دعم التقاليد

نؤمن في موقعنا بأهمية العائلة ودورها الراسخ في بناء زواج ناجح وربط الأسر ببعضها البعض. ولهذا، نُتيح للعائلات ووكلاء العريس أو العروس التقدم والتواصل معنا نيابة عنهم في رحلة البحث عن شريك الحياة المناسب. كما نُشجع جميع المتقدمين على جعل عائلاتهم شركاء في هذه الرحلة السعيدة منذ الخطوة الأولى على موقعنا حتى حفل الزفاف.

حفظ الكرامة

تقتصر إمكانية الوصول إلى معلومات المتقدمين على الأعضاء المسجلين والمعتمدين فقط، وليس على جميع زوار الموقع. ونحن نلتزم بعدم طلب أو عرض الصور أو الخصائص الجسدية الدقيقة على موقعنا.

الالتزام بالدين

غالبية المتقدمين لدينا يتميزون بالتزامهم بالدين والأخلاق الإسلامية، مما يهيئ بيئة مثالية للعثور على شركاء يشاركونك نفس القيم والاهتمامات.

تيسير الزواج

نسعى في موقعنا إلى تسهيل الزواج من خلال تشجيع المرأة المسلمة الراغبة في العفاف وولي امرها على خفض تكاليف الزواج والمهر.

المجانية

نقدم خدماتنا بنسبة 100% مجانًا للإخوة والأخوات على حد سواء، ولا يلزمك دفع أي رسوم أو مبالغ مالية في أي مرحلة من العملية.

الشمول

يعتبر موقعنا متاحًا لجميع المسلمين السنة بغض النظر عن العمر، اللون، الأصل، اللغة، المستوى المالي، التعليمي أو الوضع الاجتماعي. تتوافر خدماتنا للمسلمين السنة في جميع أنحاء العالم.

الجدية

نحن نعمل على توفير بيئة ملائمة للبحث الجاد عن الشريك المناسب ونضمن أنه لا مجال للمراسلات العاطفية أو العلاقات الجانبية.

سهولة التسجيل

للتيسير على الجميع، نوفر إمكانية التقديم عبر استمارة الموقع، أو من خلال تطبيق الواتساب لمن يواجه صعوبة في استخدام الموقع.

التوافق

نقوم بطرح العديد من الأسئلة التي تسهل عملية التعرف على الشريك المناسب، مما يزيد من فرص العثور على شريك يتماشى مع تطلعاتك واحتياجاتك بشكل أفضل.

السرعة

نقوم بتسهيل تحويل العلاقة من العالم الافتراضي إلى العالم الحقيقي بشكل سريع ونقلها مباشرة إلى الأسرة بعد التوصل إلى اتفاقات مهمة وأساسية.

الأمان

نوفر بيئة آمنة حيث نمنع التواصل المباشر بين المتقدمين للزواج ونحمي معلوماتهم الشخصية من التسرب وسوء الاستخدام.

الثقة

نحن نحترم ثقة إخواننا وأخواتنا فينا، خاصةً عندما يتعلق الأمر بقضايا حساسة مثل الزواج. نضمن التعامل مع جميع المتقدمين بصدق وأمانة ونقدم لهم خدمة صادقة وموثوقة.

 

 ﴿ وَأَنكِحُوا الْأَيَامَىٰ مِنكُمْ وَالصَّالِحِينَ مِنْ عِبَادِكُمْ وَإِمَائِكُمْ ۚ إِن يَكُونُوا فُقَرَاءَ يُغْنِهِمُ اللَّهُ مِن فَضْلِهِ ۗ وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ ﴾ [النور:32]

كيف نعمل

نحن نسعى جاهدين لتيسير عملية زواجكم من خلال دمج الأساليب التقليدية والتكنولوجية. هدفنا هو توفير تجربة مشابهة للطرق التقليدية التي تعتمد على الأسرة والمعارف، مع الاستفادة من التكنولوجيا. نسعى لخلق بيئة تمكنكم من البحث عن شركاء محتملين يتوافقون مع توقعاتكم، وذلك بمراعاة القيم الدينية.

فيما يلي الخطوات التي نتبعها:

  • 1. التوجه إلى الله

    قبل اتخاذ قرار الانضمام إلى موقعنا، ننصحك بأن ترفع دعاءً لله وتستخيره ليهديك إلى القرار الصائب ويسدد خطاك.
  • 2. استشارة العائلة

    قم بالتواصل مع أفراد عائلتك ومناقشة نيتك بالزواج، استمع إلى آرائهم واستفسر عن مشورتهم، وحاول الحصول على موافقتهم ودعمهم.
  • 3. تقديم الطلب

    إذا قررت استخدام موقعنا، قم بتقديم طلبك وفقًا للإجراءات المحددة في الموقع. يشمل ذلك تعبئة استمارة ببعض المعلومات الشخصية.
  • 4. الموافقة على الطلب

    بعد مراجعة طلبك وقبوله، سيتم إدراجه في النظام. ستتلقى بريدًا إلكترونيًا يحتوي على معلومات الدخول وكلمة المرور للوصول إلى قسم طلبات الزواج.
  • 5. تصفح الملفات

    استعرض مجموعة متنوعة من الملفات المتاحة والتي تتضمن معلومات المسجلين على الموقع. اختر الملفات التي تلفت انتباهك وتلبي متطلباتك واحتياجاتك الشخصية.
  • 6. عملية التوفيق

    عند العثور على شخص محتمل يلبي معاييرك، سنتواصل معه مباشرة. من خلالنا، ستتاح لك الفرصة لمناقشة المزيد من التفاصيل والتعرف بشكل أعمق على بعضكما البعض وتبادل الأفكار والطلبات، إن كانت مطروحة.
  • 7. التوصل إلى اتفاق

    في هذه المرحلة، بعد أن تواصلت مع الشخص الذي تراه مناسبًا من خلالنا وتبادلتما المعلومات والنقاشات، حان الوقت للتوصل إلى اتفاق بشأن كيفية المضي قدمًا في العلاقة.
  • 8. الاتصال بولي الأمر

    إذا توافقت مع شخص محدد وكنت مهتمًا بالتقدم في العلاقة، سيتم التواصل مع ولي الأمر لتنسيق الخطوات التالية.
  • 9. الرؤية الشرعية

    يجري اللقاء الشرعي لتحديد التوافق والانسجام والقبول بين الطرفين.
  • 10. استفسارات حول الشريك

    من المهم الحصول على تفاصيل حول الشريك المحتمل، مثل دينه، وخلقه، وعائلته، وذلك من خلال سؤال معارفه وأهله وأقاربه الذين يعرفونه جيدًا.
  • 11. الخطبة

    قبل المضي قدمًا في الزواج، قم بطرح الأسئلة اللازمة على الشريك المحتمل لتعزيز المعرفة المتبادلة وضمان التوافق والتفاهم.
  • 12. التهيئة للزواج

    الالتحاق ببرامج التثقيف والتأهيل للزواج، مثل الدورات الشرعية والبرامج الإرشادية، لاكتساب المعرفة والمهارات اللازمة لبناء حياة زوجية سعيدة.
  • 13. الزواج

    يتم إتمامه من خلال عقد شرعي وفقًا للشريعة الإسلامية، مع إقامة حفل زفاف يتوافق مع الشريعة والعادات، وبناء حياة زوجية قائمة على المودة والرحمة والاحترام المتبادل.
  • 14. تربية الأبناء

    غرس القيم والمبادئ الإسلامية في نفوسهم، من خلال حرص الزوجين على أن يكونا قدوة حسنة لهم في جميع أقوالهما وأفعالهم.

 

 ﴿ وَالَّذِينَ يَقُولُونَ رَبَّنَا هَبْ لَنَا مِنْ أَزْوَاجِنَا وَذُرِّيَّاتِنَا قُرَّةَ أَعْيُنٍ وَاجْعَلْنَا لِلْمُتَّقِينَ إِمَامًا ﴾ [الفرقان: 74]

الشروط والخصوصية

نعتبر الشروط والخصوصية جزءًا أساسيًا من تجربتك معنا. نحرص على توفير بيئة آمنة وموثوقة للمتقدمين الذين يبحثون عن الشريك المناسب بما يتوافق مع القيم الإسلامية. لذلك، يهمنا أن تكون على دراية بشروطنا وسياسة الخصوصية التي تنظم استخدامك للموقع وتعاملنا مع معلوماتك الشخصية.

نرجو منك قراءة هذه الشروط والخصوصية بعناية قبل استخدام الموقع، حيث ستوضح لك حقوقك والتزاماتنا وكيفية التعامل مع معلوماتك الشخصية:

الشروط:

الأساسيات:

الإسلام: يجب أن تكون مسلمًا من أهل السنة والجماعة (لا نقبل مذاهب أو ديانات أخرى).
الزواج: يجب أن تكون رغبتك في الزواج التقليدي العادي (لا نقبل زواج المسيار أو الزواج العرفي).
الجدية: يجب أن تكون جادًا في رغبتك بالزواج (لا نقبل العلاقات غير المشروعة).
القدرة: يجب أن تكون قادرًا على توفير احتياجات الحياة الأساسية (المسكن والطعام والشراب..).
الصدق: يجب أن تكون صادقًا في تقديم المعلومات المطلوبة.
الأمانة: يجب أن تحترم سرية المعلومات (عدم الكشف عن أي أسرار تتلقاها منا).

ملاحظات هامة:

معلومات الاتصال: يمنع من مشاركة معلومات الاتصال الشخصية أو طلب معلومات الآخرين.
الصور ووصف الجسد: يمنع كتابة معلومات دقيقة عن شكل جسدك أو طلب صور الشريك.

التشجيعات:

ولي الأمر: يُستحب إبلاغ ولي الأمر أو أحد أفراد الأسرة عن انضمامك (خاصة للنساء).
تسهيل الزواج: يُستحب تقبل تيسير الزواج والتعاون بشأن المهر والعرس (للنساء و أولياء أمورهن).
التهيئة للزواج: يُستحب الالتحاق ببرامج التثقيف والتأهيل للزواج بعد الخطبة (للجميع).
الالتزام بالدين: يُستحب أن يكون كل المتقدمين ملتزمين بالدين وأن يكون الدين أساس الاختيار.

ملاحظة: هذه الشروط قابلة للتغيير.

 

الخصوصية 

الاسم: يتيح لك موقعنا استخدام اسم مستعار أو كنية بدلاً من اسمك الكامل. يمكنك أيضًا تقديم الاسم الأول فقط دون ذكر اسم العائلة إذا كنت تفضل ذلك.

الملف الشخصي: نولي أهمية كبيرة لخصوصيتك ونضمن حماية معلوماتك الشخصية. لن يتم نشر استمارتك على الموقع الإلكتروني إلا بعد موافقتك الواضحة والصريحة. كما أن استمارتك ستكون متاحة فقط للأعضاء المسجلين لدينا، ولن يتمكن أي من زوار الموقع من الاطلاع عليها.

وسائل التواصل: نحن ملتزمون بحماية خصوصيتك بشكل كامل. قبل إضافة ملفك الشخصي إلى موقعنا أو مشاركته مع أي شركاء محتملين، نقوم بحذف جميع معلومات الاتصال مثل أرقام الواتساب والبريد الإلكتروني وأي بيانات تواصل أخرى. معلومات الاتصال الخاصة بك لن تكون متاحة لأي طرف ثالث بما فيهم الشريك المحتمل. في مراحل متقدمة من عملية التوفيق، سيتم فقط مشاركة معلومات التواصل الخاصة بالمتقدم مع ولي أمر المتقدمة بعد التوصل إلى توافق مشترك. نود أن نؤكد أن معلومات الاتصال التي تقدمها في استمارة التقديم تُستخدم فقط لتواصل إدارة الموقع معك.

حذف المعلومات: يحق لك طلب حذف ملفك الشخصي في أي وقت ترغب فيه، سواء قبل بدء البحث أو أثناء البحث أو بعد العثور على الشريك المناسب. يكفي أن تراسلنا وتقدم لنا البريد الإلكتروني المسجل في حسابك، وسنقوم بحذف جميع معلوماتك من موقعنا و أنظمتنا بما في ذلك الحواسيب، وسنقوم بحذف أي مراسلات تمت بيننا عبر البريد الإلكتروني.

معلوماتك عند الطرف الآخر: ستظل معلوماتك الشخصية سرية ولن يتم الكشف عنها إلا بإذن منك. سنطلب من المتقدمين الذين لم يتم الاتفاق معهم عدم الإفصاح عن أي معلومات يتم تزويدهم بها، وهي مسؤولية عظيمة امام الله يجب عليهم أن يتعاملوا معها بكل جدية. نؤكد أننا لا نطلب معلومات حساسة أو غير محترمة من المتقدمين على موقعنا من شأنها أن تلحق الضرر بصاحبها أو تنتهك خصوصيته ، حتى لو تم الكشف عنها.

 

﴿ ۞ هُوَ الَّذِي خَلَقَكُم مِّن نَّفْسٍ وَاحِدَةٍ وَجَعَلَ مِنْهَا زَوْجَهَا لِيَسْكُنَ إِلَيْهَا ۖ فَلَمَّا تَغَشَّاهَا حَمَلَتْ حَمْلًا خَفِيفًا فَمَرَّتْ بِهِ ۖ فَلَمَّا أَثْقَلَت دَّعَوَا اللَّهَ رَبَّهُمَا لَئِنْ آتَيْتَنَا صَالِحًا لَّنَكُونَنَّ مِنَ الشَّاكِرِينَ﴾ [سورة الأعراف: 189]

 

سياسة الاستخدام

مقدمة
⦁ موقع الزواج السعيد هو منصة إلكترونية تهدف إلى التوفيق بين المسلمين للزواج وفقًا لضوابط الشريعة الإسلامية.
⦁ تأسس الموقع كبديل إسلامي آمن لمواقع الزواج التي لا تلتزم بالشرع الإسلامي ولا تراعي القيم الدينية.
⦁ يخلو الموقع من كل ما يخالف الآداب والأحكام الإسلامية.

دور الموقع
⦁ يقتصر دور الموقع على الوساطة والتوفيق المبدئي بين الأطراف، ولا يغني عن التعارف والتواصل التقليدي بين ولي المتقدمة والمتقدم وبين عائلتيهما.
⦁ لا يلغي الموقع الأسس الشرعية المعروفة للزواج، بل يمهد لها ويشجع على اتباعها بدءًا من النظرة الشرعية.

الأمان والمصداقية
⦁ الموقع آمن تمامًا ويعتمد فقط على الاستمارات المقدمة للتوفيق بين المتقدمين والمتقدمات للزواج.
⦁ المصداقية والجدية شرط أساسي للتقدم للزواج عبر الموقع.
⦁ القسم على الجدية والصدق في المعلومات المقدمة ضروري لقبول الطلب.

ضوابط التواصل والتعارف
⦁ يمنع الموقع التواصل المباشر بين المتقدمين والمتقدمات. إدارة الموقع هي الوسيط الوحيد في عملية التوفيق.
⦁ عند التوصل إلى توافق مبدئي، يتم تزويد المتقدم برقم ولي أمر المتقدمة للتواصل معه مباشرةً دون الحاجة للتواصل المباشر بين المتقدم والمتقدمة.
⦁ على المتقدمين والمتقدمات أن يستخيروا ويستشيروا ويتحروا بأنفسهم عن الخاطب والمخطوبة كسائر الزيجات التقليدية.

سياسات التسجيل والتعديل
⦁ للموقع الحرية التامة في قبول أو رفض أي طلب تسجيل لأسباب تعود له.
⦁ يمكن تعديل الاستمارات بموافقة أصحابها لتتوافق مع ضوابط الموقع.
⦁ يمكن لأهل المتقدم أو المتقدمة التسجيل نيابةً عنهم بشرط أن يكونوا على دراية بالشروط والقوانين، ويفضل إعلام المتقدم بهذا التمثيل.

السرية والخصوصية
⦁ يلتزم الموقع بالسرية التامة على المعلومات الخاصة بالمتقدمين والمتقدمات، ولا يتم مشاركتها إلا بموافقتهم.

التزام المستخدمين
⦁ القسم الذي يقسمه المتقدم عند التسجيل هو أمانة أمام الله، وعليه أن يكون صادقًا وأمينًا في تقديم المعلومات.
⦁ من يشك في صدق نيته أو دقة معطياته، عليه التراجع عن التسجيل.
⦁ سيتم حذف أي طلب فور التأكد من عدم مصداقيته أو استهتاره.

إخلاء المسؤولية
⦁ الموقع يبرئ ذمته من أي تسجيلات بأغراض غير نزيهة.
⦁ التحري والسؤال عن أحوال الخاطب والمخطوبة هو من مسؤولية الأهل، وليس من دور الموقع.

النطاق الجغرافي
⦁ رغم أن مقر الموقع في تونس، إلا أنه يهدف إلى خدمة المسلمين في جميع البلدان العربية والإسلامية، وكذلك المسلمين في مختلف أنحاء العالم، بشرط أن يكون المستخدم مسلمًا من أهل السنة والجماعة.

تنويه
⦁ هذه السياسة وضعت لضمان مصداقية وفعالية الموقع، وتوفير بيئة آمنة وملتزمة للزواج الإسلامي.

 

 « تُنْكَحُ الْمَرْأَةُ لِأَرْبَعٍ: لِمَالِهَا، وَلِحَسَبِهَا، وَلِجَمَالِهَا، وَلِدِينِهَا، فَاظْفَرْ بِذَاتِ الدِّينِ تَرِبَتْ يَدَاكَ » مُتَّفَقٌ عَلَيْهِ 

حولنا

تتمحور أهدافنا حول تقديم خدمة مميزة من خلال تفادي السلبيات والمفاسد الشائعة في مواقع الزواج غير الملتزمة الأخرى قدر المستطاع من خلوة واختلاط وفتح ذرائع الافساد والرذيلة والعون على الفحش والفاحشة. وتقديم خدمة متوافقة مع الاسلام وأخلاقه ومبادؤه النبيلة التي يدعو لها وعلى أساسها الفضيلة و العفاف والاعفاف وسد سبل الفتنة والتلاعب بالأعراض.

بالإضافة لحرصنا على النصيحة في ذلك متى ما اقتضتها الحاجة في التوفيق للزواج و على الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر والسعي لنشر أسس الثقافة الزوجية الشرعية السليمة التي تقوم عليها الزيجات الناجحة والبناء الأسري السليم بداية من لَبِنَتهِ الأولى ألا وهي الزواج.

ورؤيتنا هذه نطمح أن تكون باذن الله ذات تأثير ايجابي طويل الأمد على مجتمعاتنا خاصة منها العربية الاسلامية.

باختصار نحن نعتزم أن نكون قائدين ونبراسا في هذا الخير لغيرنا و أن يكون نصب أعيننا دوما الالتزام بقيمنا الاسلامية الراقية الأصيلة وتعاليمه الحكيمة المُحكمة المستمدة من كتاب الله وسنة رسوله عليه الصلاة والسلام.

جاهدين في ذلك أن نحقق النفع لإخواننا وأخواتنا من أهل الصلاح والالتزام خاصة و أن نلبي حاجتهم و حاجة مجتمعنا المسلم عامّة للعفاف والاحصان سائلين المولى عزوجل التوفيق في ذلك والمعونة والسداد والقبول وأن يجعلنا مفاتيح للخير مغاليق للشر في كل وقت وحين وما توفيقنا الا بالله.

كلمة المدير والمؤسس

﴿ قَالَ يَا قَوْمِ أَرَأَيْتُمْ إِن كُنتُ عَلَىٰ بَيِّنَةٍ مِّن رَّبِّي وَرَزَقَنِي مِنْهُ رِزْقًا حَسَنًا ۚ وَمَا أُرِيدُ أَنْ أُخَالِفَكُمْ إِلَىٰ مَا أَنْهَاكُمْ عَنْهُ ۚ إِنْ أُرِيدُ إِلَّا الْإِصْلَاحَ مَا اسْتَطَعْتُ ۚ وَمَا تَوْفِيقِي إِلَّا بِاللَّهِ ۚ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ ﴾. ( هود: 88)

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:

أتوجه اليكم كمؤسس ومدير موقع الزواج السعيد بتحية شكر وامتنان كبير على تواجدكم بيننا وإعطاء موقعنا فرصة لمساعدتكم في التغلب على عقبة البحث عن شريك الحياة.

نحن نعلم جميعا التطور التكنلوجي السريع الذي يشهده العصر الحديث وتأثيره على حياتنا ومدى أهمية هذه الشبكة العنكبوتية في تقريب المسافات وتسهيل عملية التواصل بين الأفراد والجماعات حتى غدى العالم من خلالها كالقرية الواحدة المتقاربة.

كما نعلم أيضا الحاجة المستمرة والمتزايدة لدى المسلمين والمسلمات في شتى بقاع العالم للزواج والعفة و مدى للعقبات الكثيرة التي يواجهونها في البحث عن الشريك المناسب وايجاده عبر الطرق التقليدية لعدة أسباب لعل  أهمها صغر دائرة البحث والتي تقتصر غالبا على حدود المعارف والأقارب داخل القطر الواحد ولأجل كل ذلك ارتأينا انشاء هذا الموقع لتوسيع هذه الدائرة  قدر المستطاع عبر العالم الفسيح وبعثه كوسيلة شرعية آمنة للمسلمين والمسلمات و بديلة عن غيره من الوسائل الحديثة في البحث عن شريك الحياة والتي غالبا ما تكون مساوئها أكثر من محاسنها مسخرين بذلك ما يمكن أن تتيحه التقنية في الحفاظ على هذا الالتزام.

يقدم لكم موقعنا هذه التجربة الفريدة في البحث عن الشريك المناسب في حدود قطر البلد والمدينة الواحدة و كما يتيحها عبر أقطار العالم المختلفة حيث يسمح لكم بإمكانية البحث والتواصل المنضبط من خلالنا مع شركاء آخرين عبر العالم فيتعدى بذلك حدود القطر الجغرافي للبلد الواحد ويتجاوز عقبة المكان كل هذا في تجربة إسلامية ملتزمة من الدرجة الأولى في كل مقاييسها.

ونحن سعداء بكل من انظم وسينضم الينا مثمنون لثقتكم بنا راجون أن نكون عند ظنكم دوما بنا ونتطلع لتحقيق نجاحات ملموسة لكم وبكم في رحلة البحث عن العفاف وأن نساهم ولو بالقليل في ادخال السرور والفرح عليكم.

موقع الزواج السعيد هو موقعكم وهو منكم واليكم أنتم أولويتنا القصوى فيه بعد مرضاة ربنا ، ولن يتقدم ويزدهر الا بكم ومعكم ونحن مستعدون لقبول إثراءاكم واقتراحاتكم دوما والاستماع لها بكل رحابة صدر.

وأتمنى أن نكون حققنا به أمنية تختلج صدور كثير من شبابنا وبناتنا من أهل الصلاح والالتزام وبذرة أمل للزواج بما يرضي الله تزرع في قلوبهم
هؤلاء الذين لطالما بحثوا عن البديل الإسلامي الأمثل في التوفيق للزواج ولم يجدوه في مواقع مشابهة.

وأرجو أن تقضوا معنا في موقعنا رحلة جميلة فريدة من نوعها نهايتها إيجاد الزوج المناسب ودخول عش الزوجية السعيد.

وأذكركم دوما أن تجعلوا تقوى الله وإخلاص النية شعاركم وحسن الظن بالله والتوكل عليه رفيقكم خلال هذه الرحلة المباركة فموقعنا هذا ليس الا مجرد سبب ودليل خير ، وتيقنوا أن البدايات المرضية لربكم لا تكون نهايتها الا مرضية لكم والعكس بالعكس.

أسأل الله أن يكتب لكم الخير حيثما كان ويرضيكم به ويجعلنا سببا فيه. وأن لا يحرمنا سماع الأخبار السارة والنهايات السعيدة التي تصلنا منكم بعد رحلة التوفيق الطيبة من خلالنا والله وليّ التوفيق وعلى ما نقول شهيد وهو حسبنا ونعم الوكيل.

ودمتم بخير وسعادة وعافية.

نطاق خدماتنا

خدماتنا متوفرة في بلدك

يقدم موقع الزواج السعيد خدماته في جميع الدول العربية والإسلامية، ويتيح منصة للزواج للمسلمين حول العالم. سواء كنت مقيمًا في الشرق الأوسط، شمال إفريقيا، آسيا، أوروبا، الأمريكيتين، أو أي منطقة أخرى، نوفر لك فرصة البحث عن شريك الحياة ضمن إطار شرعي يتماشى مع تعاليم الإسلام، مع ضمان الخصوصية والأمان التام. بغض النظر عن موقعك، سواء كنت في إحدى العواصم الكبرى أو في قرية نائية، فإن خدماتنا متاحة لك. وللاطلاع على قائمة الدول التي تشملها خدماتنا، يُرجى زيارة صفحة (أين نعمل) لمزيد من التفاصيل.

الإحصائيات

نود أن نشاركك بعض الإحصائيات حول عملنا

عدد المتقدمين

عدد المتقدمات

تواصل معنا

يسعدنا تلقي أسئلتكم واقتراحاتكم.

واتساب

0021695765691

البريد الإلكتروني

alzawajalsaeid1@gmail.com

الموقع

تونس

تابعنا

تابعونا على وسائل التواصل الاجتماعي حيث ننشر نصائح مفيدة ومقاطع دعوية نافعة

شركاؤنا

نحن فخورون بشراكتنا مع العديد من الشركاء الذين ساهموا في نجاحنا

ادعمنا

نحن نقدر دعمك لنا! يمكنك دعمنا بعدة طرق

الدعاء

ادعو لنا بارك الله فيكم. يقُولُ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : «مَا مِن عبْدٍ مُسْلِمٍ يَدعُو لأَخِيهِ بِظَهرِ الغَيْبِ إِلاَّ قَالَ المَلكُ ولَكَ بمِثْلٍ» (رواه مسلم).

النصيحة

إذا كان لديك أي اقتراحات أو تعليقات من شأنها تحسين الموقع والخدمة ، فلا تبخل علينا. يقُولُ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : «الدِّينُ النَّصِيحَةُ» (رواه مسلم).

النشر

شارك موقعنا مع أصدقائك ومعارفك ومع من تعتقد أنه يحتاج إلى خدماتنا. يقُولُ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : «من دلَّ على خير، فله أجر فاعله» (رواه مسلم).

الانضمام الينا

تطوع للعمل معنا. يقُولُ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : «مَن ستَر أخاه المسلمَ ستَره اللهُ في الدُّنيا والآخرةِ ومَن فرَّج عن مسلمٍ كُربةً فرَّج اللهُ عنه كُربةً مِن كُرَبِ يومِ القيامةِ واللهُ في عونِ العبدِ ما كان العبدُ في عونِ أخيه»(رواه مسلم).

 

« إِنَّ أَعْظَمَ النِّكَاحِ بَرَكَةً أَيْسَرُهُ مَؤُونَةً » رواه أحمد

الأسئلة الشائعة

هنا، نقدم لكم إجاباتٍ على الأسئلة التي قد تكون لديكم حول خدماتنا وكيفية استخدامها. لا تترددوا في تصفح الأسئلة المتكررة أدناه، وإذا كان لديكم أي سؤال لم يتم الإجابة عليه، فلا تترددوا في الاتصال بنا للحصول على المساعدة.

يرجى النقر على السؤال لتظهر لك الإجابة.

ما هي نظرتكم الشرعية للزواج عبر الإنترنت؟

يُعدّ الزواج عبر الإنترنت ظاهرةً سائدةً في عصرنا الحالي، تثير العديد من التساؤلات حول مدى شرعيّتها وملائمتها. ونودّ في هذا النصّ أن نُقدّم نظرةً شاملةً حول هذا الموضوع، مستندين إلى آراء العلماء، مع الأخذ بعين الاعتبار تجاربنا في موقعنا الإلكتروني.

الرأي الشرعي:

أجمع الكثير من الشيوخ على جواز استخدام مواقع الزواج عبر الإنترنت بشرط أن تلتزم بضوابط الشرعية، ومن أهمّ هذه الضوابط: منع التواصل المباشر بين الأعضاء. عدم عرض الصور أو الصفات الجسدية الدقيقة. إشراف رجال ثقات وصالحين على الموقع.

أجمع العديد من العلماء على تحريم استخدام مواقع الزواج التي لا تلتزم بأحكام الشريعة الإسلامية، لِما تُتيحه من سهولة التواصل المباشر بين الجنسين، وعرضِ صورٍ ومقاطع فيديو غير مُناسبة، ممّا قد يُؤدّي إلى الانحراف والسلوكيات المحرّمة.

موقفنا من الزواج عبر الإنترنت:

نسعى جاهدين في موقعنا إلى الالتزام التامّ بأحكام الشريعة الإسلامية، ونَضعُ ضوابط صارمةً لتنظيم عملية التعارف بين الأعضاء. ومع ذلك، نُؤكّد على أنّ الزواج بالطرق التقليدية، عبر العائلة والأصدقاء، يظلّ الخيار الأمثل في كثير من الأحيان، وذلك لِما يتميّز به من إيجابياتٍ عديدة، أهمّها: معرفة العائلات والأنساب بشكلٍ أفضل. تقليل مخاطر التعرّض للنصب والاحتيال. زيادة فرص التفاهم والتوافق بين الزوجين…

نصيحتنا:

ننصحُ جميعَ الراغبين في الزواج باستنفاد كافّة الطرق التقليدية قبل اللجوء إلى مواقع الزواج عبر الإنترنت. ونُؤكّد على ضرورة التحرّي والتدقيق عند اختيار موقع الزواج، والتأكد من التزامه بالضوابط الشرعية والأخلاقية.

هل يضمن موقعكم سلامة معلوماتي الشخصية؟

نضع أمانك أولوية قصوى:

نسعى جاهدين لتوفير بيئة آمنة لمعلوماتك الشخصية وتجربتك، وذلك من خلال:

استخدام كلمات مرور قوية وفريدة لجميع حساباتنا.
تأمين أجهزتنا وبرامجنا ببرامج مكافحة الفيروسات.
تقييد الوصول إلى معلوماتك لفريق عملنا الموثوق به فقط. ولا نشاركها مع أي طرف ثالث دون موافقتك الصريحة.

نُدرك أنّه لا يوجد نظام أمان مثالي على الإنترنت، لذا:

نطلب فقط المعلومات الضرورية لتقديم خدماتنا. نتجنب طلب المعلومات الحساسة التي قد تُعرّضك للخطر حتى في حال اختراق حساباتنا أو أجهزتنا.
لا نحتفظ بأي معلومات شخصية تتعلق بطلبات الزواج أو مراسلاتها عبر البريد الإلكتروني، بعد إتمام الزواج.

نُتيح لك التحكم الكامل ببياناتك:

يمكنك الوصول إلى معلوماتك الشخصية وتعديلها في أي وقت. يمكنك حذف معلوماتك الشخصية من موقعنا إذا لم تعد ترغب في استخدام خدماتنا.

ملاحظة: 

نؤكد التزامنا بحماية معلوماتك الشخصية بأفضل ما في وسعنا، ولكن نود أن نشير إلى أن أمان المعلومات على الإنترنت ليس مضمونًا بنسبة 100%.

من يمكنه رؤية معلومات الاتصال الخاصة بي؟

ستكون معلومات الاتصال الخاصة بك مرئية فقط لمسؤولي الموقع. سيتم استخدام معلومات الاتصال الخاصة بك فقط من قبل مسؤولي الموقع للاتصال بك بخصوص طلبك. لن تتم مشاركة معلومات الاتصال الخاصة بك مع أي طرف ثالث. سيتم حذف معلومات الاتصال الخاصة بك من ملفك قبل عرضه على الموقع أو إرساله إلى شريك آخر.

من يمكنه رؤية معلوماتي؟

فريق إدارة الموقع: يمكن لفريق إدارة الموقع مراجعة معلوماتك للتأكد من امتثالك لشروط الخدمة وسياسة الخصوصية الخاصة بنا.

الباحثون عن الزواج: سيظهر ملفك الشخصي في قسم “طلبات الزواج” على موقعنا. لكن لن يتمكن من رؤيته إلاّ الأعضاء الذين قدموا طلبات زواج ووافقنا عليها. لن يتمكن الزائرون العاديون للموقع من رؤية ملفك الشخصي.

المُرسل إليه: إذا لفت انتباهك شريك معين وقررت إرسال ملفك الشخصي له، فسيتم إرسال رابط ملفك إلى العضو المختار عبر رسالة إلكترونية أو من خلال تطبيق الواتساب.

ملاحظات هامة: سنقوم بحذف معلومات الاتصال قبل إضافته إلى الموقع أو إرساله إلى الآخرين، حيث لا ندعم التواصل المباشر عبر موقعنا. لن نقوم بنشر معلومات ملفك الشخصي على الموقع أو إرسالها إلى الآخرين دون الحصول على موافقتك الصريحة. لديك الحق في الوصول إلى معلوماتك الشخصية وتصحيحها أو حذفها في أي وقت ترغب فيه.

كيف يمكنني تعديل معلوماتي في ملفي الشخصي؟

نعتذر، لا يمكنك حاليًا تعديل معلوماتك مباشرةً على الموقع. نفهم أنك قد ترغب في تحديث معلوماتك الشخصية أو ملفك الشخصي للحفاظ على دقة بياناتك. لمساعدتك في ذلك، نقدم ثلاث طرق بديلة لتعديل معلوماتك:

1. التعديل عبر عبر صفحة إدارة طلبك:

في صفحة إدارة طلبك، ستجد استمارة يمكنك استخدامها لإرسال التعديلات المطلوبة على ملفك. يمكنك الدخول إلى صفحة إدارة طلبك من هنا   “إدارة طلبك“. سنقوم بتعديلها نيابة عنك، سيقوم فريقنا بمراجعة طلبك وإجراء التعديلات المطلوبة على معلوماتك في أقرب وقت ممكن.

2. التعديل عبر البريد الإلكتروني أو واتساب:

أرسل بريدًا إلكترونيًا إلى عنوان البريد الإلكتروني المخصص لدعم العملاء على الموقع أو أرسل رسالة واتساب إلى رقم الهاتف المخصص للدعم. في رسالتك، حدد بوضوح المعلومات التي تريد تعديلها. تأكد من تضمين جميع التفاصيل ذات الصلة، مثل اسمك، وعنوان البريد الإلكتروني، ورقم طلبك، والمعلومات التي تريد تغييرها. سنقوم بتعديلها نيابة عنك، سيقوم فريق خدمة العملاء لدينا بمراجعة طلبك وإجراء التعديلات المطلوبة على معلوماتك في أقرب وقت ممكن.

3. إنشاء طلب جديد:

إذا كنت تنوي إجراء تعديلات كثيرة على طلبك، نوصي بتقديم طلب جديد. بعد إرسال طلبك الجديد، اتصل بفريق خدمة العملاء مرة أخرى (عبر البريد الإلكتروني أو واتساب) واطلب منهم حذف طلبك القديم.

هل يمكنني حذف معلوماتي الشخصية من الموقع بعد انتهاء عملية التوفيق؟

نعم، يمكنك بكل تأكيد حذف معلوماتك الشخصية من موقعنا بعد انتهاء عملية التوفيق، أو حتى قبل ذلك في أي وقت تشاء. إليك كيفية حذف معلوماتك:

تواصل معنا:

يمكنك التواصل معنا عبر البريد الإلكتروني أو الهاتف أو من خلال صفحة “إدارة طلبك” على موقعنا. تأكد من إمدادنا برقم طلبك وعنوان البريد الإلكتروني المُستخدم في طلبك.

الحذف:

بمجرد تلقي طلبك، سنقوم بحذف جميع معلوماتك الشخصية من موقعنا ومن قواعد بياناتنا. سنقوم أيضًا بحذف جميع رسائل البريد الإلكتروني التي أجريتها معنا.

ملاحظات هامّة:

لا يمكن استعادة معلوماتك الشخصية بعد حذفها.

هل أنتم تعرفون من يتقدم عندكم من الرجال والنساء؟

نُدرك رغبتك في معرفة المزيد عن الأشخاص الذين يتقدمون لطلب الزواج على موقعنا. نودّ أن نوضّح أنّنا لا نعرف المتقدمين شخصيًا، وليس لدينا أيّ صلة بهم. هم فقط أشخاص يرغبون في العثور على شريك حياتهم المناسب من خلال موقعنا. لذلك، لا يمكننا التحقق من صحة المعلومات التي يقدمونها أو نواياهم. نُنصح جميع المتقدمين والمتقدمات وذويهم بالتحقق من صحة المعلومات التي يتلقونها من الطرف الآخر قبل وأثناء الخطبة.

يشمل ذلك:

التأكد من صحة دينه وأخلاقه. التحقق من صحة المعلومات الشخصية التي قدمها. طرح أسئلة شاملة للتعرف على شخصيته واهتماماته وأهدافه في الحياة. التأكد من التوافق بين الطرفين على جميع المستويات. سؤال الأقارب والأصدقاء والجيران. نُؤمن أنّ هذه الخطوات ضرورية لتجنّب تجارب الزواج الفاشلة أو التعرض للاستغلال.

لماذا لا تدعمون تبادل الصور؟

نُدرك رغبتك في تبادل الصور مع العرائس/العرسان المحتملين، ونقدّر حرصك على اختيار شريك حياتك المناسب. نودّ أن نوضّح أنّنا لا ندعم تبادل الصور على موقعنا لأسبابٍ شرعية وأخلاقية، ونُؤمن أنّ هناك طرقًا أفضل وأكثر فاعلية للتعرف على شريك حياتك. إليك بعض النقاط التي توضّح موقفنا:

1. المحافظة على القيم الإسلامية:

إيمانًا منّا بحرمة النظر، نلتزم بعدم عرض صور النساء على موقعنا، احترامًا لعفة النظر وحفظًا لكرامة المرأة، ونؤكد على أن النظر إلى المخطوبة لا يجوز إلا للخاطب عازم الزواج، ولا يجوز لغيره النظر، ولا يجوز تمكينه من ذلك. نحرص على توفير بيئة زواج آمنة ومُحترمة تُراعي القيم الإسلامية، وتُجنّب المسلمين الوقوع في الفتنة. يُعدّ تبادل الصور قبل الزواج مخالفًا لتعاليم الإسلام، وقد يُؤدّي إلى مشاعر عاطفية غير مرغوبة وسلوكيات خاطئة.

2. ضمان دقة الانطباع الأول:

لا تُعبّر الصور دائمًا عن الواقع بدقة، فقد يتمّ التلاعب بها أو استخدام أدوات التجميل والفلاتر لإظهار الشخص بشكل مختلف عن مظهره الحقيقي. نؤمن أنّ اللقاء المباشر في النظرة الشرعية هو أفضل طريقة للتعرف على الشخص وتكوين انطباع دقيق عنه.

3. حماية خصوصية البيانات:

مشاركة الصور الشخصية مع أشخاص غير معروفين قد تُشكل خطرًا على خصوصية البيانات، وقد يتمّ استخدامها لأغراض غير أخلاقية. نسعى جاهدين لحماية خصوصية بيانات جميع أعضاء موقعنا، ونُؤمن أنّ عدم تبادل الصور يُساهم في تعزيز ذلك.

4. التركيز على الجوهر:

نؤمن أنّ الزواج الناجح يُبنى على أسس قوية من التفاهم والتوافق، وليس فقط على المظهر الخارجي. نُشجّع على التركيز على التعرف على شخصية العريس/العروس، واهتماماته، وقيمه، وأهدافه في الحياة، بدلاً من التركيز فقط على المظهر.

نُقدم بدائل فعّالة لتبادل الصور:

نُتيح إمكانية التواصل الكتابي و الصوتي بين العرائس/العرسان المحتملين من خلالنا. نُوفّر معلومات مُفصّلة عن كلّ عريس/عروس، بما في ذلك سيرته الذاتية واهتماماته وشخصيته. نُشجّع على عقد لقاءات مُباشرة في النظرة الشرعية. نُؤمن أنّ هذه البدائل تُتيح للباحثين عن الزواج فرصة أفضل للتعرف على بعضهم البعض بشكل صحيح واتخاذ قرارات مُستنيرة بشأن مستقبلهم.

ما أسباب عدم عرض تفاصيل دقيقة على جسد المشاركين ومنع التواصل بينهم؟

نسعى في موقعنا إلى تعزيز ثقافة احترام الخصوصية وحماية القيم الدينية والأخلاقية، ونطبق لذلك سياسة مدروسة تتمثل في عدم عرض صور المشتركين أو ذكر تفاصيل دقيقة عن أجسادهم، ومنع التواصل المباشر بينهم، وذلك للأسباب التالية:

منع وصف المرأة بدقة

التزامًا بقول النبي صلى الله عليه وسلم: «لا تُبَاشِرُ الْمَرْأَةُ الْمَرْأَةَ فَتَنْعَتَهَا لِزَوْجِهَا كَأَنَّهُ يَنْظُرُ إِلَيْهَا»، نمنع وصف المرأة بدقة في موقعنا، صونًا للمرأة وحفظًا لكرامتها.

منع التواصل المباشر

حرصًا على سلامة مشتركينا، خاصةً النساء، نمنع التواصل المباشر بينهم، ونؤكد على أن هذه السياسة تهدف إلى حماية المشتركين من مخاطر التواصل مع أشخاص مجهولين، ومنع دخول العابثين من الرجال والنساء بقصد الفساد أو التسلية.

دور إدارة الموقع

تشرف إدارة الموقع على عملية التواصل بين المتقدم والمتقدمة حتى الوصول إلى اتفاق، ثم يتم نقل الأمر إلى الأهل.

ماهي الدول التي يغطيها الموقع؟

نُقدم خدماتنا لجميع المسلمين من أهل السنة والجماعة في جميع أنحاء العالم. نُتيح لك البحث عن شريك حياتك المناسب من أيّ بلدٍ في العالم، دون أيّ قيودٍ جغرافية. ومع ذلك، قد يختلف عدد المُستخدمين المُسجّلين في موقعنا من بلدٍ لآخر. لذلك، ننصحك بالتواصل معنا قبل التقديم إذا كنت ترغب في الزواج من شخصٍ من مدينتك أو بلدك فقط. سنُساعدك في معرفة عدد المُستخدمين المُسجّلين من مدينتك أو بلدك، ممّا يُتيح لك اتّخاذ قرارٍ مستنيرٍ بشأن التقديم.

هل استخدام موقعكم مجاني؟

نعم، موقعنا مجاني تماماً لجميع المستخدمين! هدفنا الرئيسي هو مساعدة المسلمين في العثور على الشريك المناسب دون أي تكلفة مالية. لذا، لن تحتاج إلى دفع أي رسوم لنا طوال رحلتك، بدءًا من تقديم الطلب إلى حفل الزفاف بإذن الله.

ليس لدي بريد إلكتروني، هل يمكنني التقديم للزواج باستخدام الواتساب فقط؟

يفضل استخدام استمارة الموقع لتقديم طلبات الزواج لضمان الدقة وسهولة المتابعة. ومع ذلك، إذا لم يتوفر لديك بريد إلكتروني أو واجهت صعوبة في التقديم عبر الموقع، يمكنك التواصل معنا مباشرة عبر رقم الواتساب: 0021695765691، وسنكون سعداء بمساعدتك وتسجيل المعلومات المطلوبة من خلال الواتساب.

هل يمكنني التقدم بطلب زواج نيابة عن قريب لي؟

نعم، يُمكن لأي فرد من أفراد العائلة التقدم بطلب زواج بالنيابة عن قريب له. لضمان سير العملية بسلاسة، ننصحك باتباع الخطوات التالية: التأكد من فهمك لقواعد موقعنا وشروطه. الحصول على موافقة صريحة من قريبك على التقديم نيابة عنه. تحديد صفتك (أخ، أخت، أب، أم، …) بوضوح في استمارة التقديم. نُشدّد على ضرورة تواصل قريبك معك بشكلٍ مُستمرّ طوال مراحل عملية التقديم والزواج، وذلك لضمان سير الأمور بسلاسة وللتأكد من رغبته في كلّ خطوة.

يُتيح التواصل المفتوح مع قريبك ما يلي:

تأكيد رغبته الجازمة في الزواج والارتباط. إتاحة الفرصة لطرح أيّ أسئلة أو استفسارات قد تكون لديه. تقديم إجاباتٍ شخصيةٍ وواضحةٍ على أيّ تساؤلات من الطرف الآخر. تجنّب أيّ سوء فهمٍ أو لبسٍ قد ينشأ عن عدم التواصل المُباشر. ضمان شعور قريبك بالراحة والثقة طوال هذه المرحلة المهمّة من حياته. نُذكّرك بأنّ الزواج قرارٌ مُهمٌّ للغاية، ويجب أن يُبنى على أسسٍ صلبةٍ من التفاهم والتوافق. لذلك، نُشجّعك على تشجيع قريبك على التواصل معك بانتظام ومشاركة أفكاره ومشاعره معك بكلّ صراحة.

هل يقبل موقعكم أشخاصًا بدرجات متفاوتة من الالتزام الديني؟

نعم، يرحب موقعنا بجميع المسلمين الذين يبحثون عن شركاء يشاركونهم القيم الإسلامية، بغض النظر عن مستوى التزامهم الديني. نؤمن بأن الإسلام دين شامل يضم أشخاصًا من خلفيات وتجارب مختلفة. نهدف إلى توفير منصة آمنة وشاملة للزواج تجمع المسلمين الذين يبحثون عن علاقات هادفة مبنية على الدين والأخلاق. ندعو جميع المسلمين إلى التسجيل في موقعنا، بغض النظر عن مستوى التزامهم الديني. نطلب من جميع المستخدمين الالتزام بالصدق والوضوح عند ملء ملفاتهم الشخصية. في النهاية، قرار قبولك أو رفضك كزوج/ة يعود إلى الشخص الذي ستتواصل معه.

هل يساعد موقعكم من يواجهون صعوبة في العثور على شريك بسبب ظروف خاصة؟

نعم، يخدم موقعنا الأشخاص الذين يواجهون صعوبات في العثور على شريك بسبب ظروف مثل الدخل المنخفض، أو الإعاقة، أو تقدم العمر. نفهم تمامًا أنّ لديك ظروفًا تجعلك مترددًا في تقديم طلب من خلال موقعنا، ونودّ أن نؤكّد لك أنّنا هنا لمساعدتك. مصمم موقعنا خصيصًا لخدمة الأشخاص الذين يواجهون صعوبة في العثور على شريك حياتهم من خلال الطرق التقليدية، ونحن ندرك أنّ العديد من الأشخاص الذين يبحثون عن شريك من خلال موقعنا قد يكون لديهم ظروف خاصة. فيما يلي بعض الأمثلة على كيفية مساعدة موقعنا للأشخاص الذين يواجهون صعوبات في العثور على شريك:

التقدم في السن:

لا يمنعك تقدمك في السن من العثور على الزوج/الزوجة. لدينا العديد من الأعضاء من جميع الفئات العمرية الذين يبحثون عن الزواج.

قلة المال:

لا ينبغي أن يكون المال عائقًا أمام العثور على شريك الحياة. لدينا أعضاء يدركون أن المال ليس كل شيء في الزواج، ما دمت قادرًا على تلبية الاحتياجات الأساسية. خدماتنا نقدمها مجانًا 100%.

ظروف أخرى:

نرحب بجميع الأشخاص الذين يبحثون عن الزواج، بغض النظر عن ظروفهم. لدينا أعضاء من جميع مناحي الحياة وخلفيات متنوعة.

نعلم أنّ رحلة البحث عن شريك الحياة قد تكون صعبة في بعض الأحيان. ونودّ أن نُؤكّد لك أنّك لست وحدك في هذه الرحلة. في موقعنا، ستجد أشخاصٌ يتقبلونك كما أنت، ويُقدّرون قيمتك كإنسانٍ مسلمٍ. ونحن نُؤمن بأنّ لكلّ مسلمٍ في هذا العالم شريكًا حياتيًا مُناسبًا ينتظره، ونُكرس جهودنا لمساعدتك في العثور على هذا الشخص، بغض النظر عن ظروفك أو ما مررت به في الماضي.

هل من الضروري إبلاغ ولي الأمر أو أحد أفراد العائلة عند التقدم؟

في الزواج السعيد، نسعى إلى توفير بيئة آمنة وموثوقة للبحث عن شريك الحياة بمنتهى الشرعية. ندرك أن هناك أفرادًا قد يرغبون في مشاركة عائلاتهم في هذه الرحلة، في حين يفضل آخرون الاحتفاظ ببعض الخصوصية.

نشجع على مشاركة العائلة في رحلة البحث عن شريك الحياة لعدة أسباب:

الدعم: تقدم العائلة الدعم النفسي والمعنوي خلال هذه المرحلة المهمة.
المشورة: يمكن للعائلة تقديم النصح والإرشاد بناءً على خبرتها وتجاربها.
الاطمئنان: تساهم مشاركة العائلة في طمأنتهم على سلامتك واختياراتك.
المباركة: تضفي مشاركة العائلة مباركتها على هذه الخطوة المهمة في حياتك.

إضافةً إلى ذلك، ربما يرفض الأهل فكرة التعرف على شريك الحياة عبر الإنترنت، لذا يمكن أن يكون من الأفضل استشارتهم قبل البدء في هذه الخطوة.

لهذه الأسباب، نشجع على استشارة العائلة ليس فقط عند التقدم، بل في كل الخطوات. ورغم ذلك، فإن ذلك ليس شرطًا ملزمًا في موقعنا، فبإمكانك التقدم دون إخبار العائلة إذا رغبت في ذلك. وحينها سيتمّ التواصل مع ولي أمرك فقط في المراحل المُتقدّمة من التعرف على شريك حياتك، وذلك بعد حصولكِ على موافقة الشخص الآخر ورغبتكما في المضيّ قدمًا. إذا كان يسبب لك حرجا أو كنت تعتقد أن أهلك سيرفضون أي شخص يتقدم لك عبر الإنترنت حتى من خلال موقع شرعي، يمكنك الاتفاق مع المتقدم عبرنا على عدم إخبار أهلك أنه تعرف عليك من خلال موقع زواج.

هل يمكن إخفاء بعض العيوب أو تجميل بعض الصفات عند التقديم في استمارة الزواج؟

قال تعالى: ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَكُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ ﴾ [التوبة: 119]

قال تعالى: ﴿ فَلَوْ صَدَقُوا اللَّهَ لَكَانَ خَيْراً لَهُمْ ﴾ [محمد: 21].

قال تعالى: ﴿ فَنَجْعَلْ لَعْنَةَ اللهِ عَلَى الكَاذِبِينَ ﴾ [آل عمران:61].

قال رسول الله ﷺ: « مَنْ غَشَّنَا ، فَلَيْسَ مِنَّا »؛ رواه مسلم.

قيل لرسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّم : أيكونُ المؤمنُ جبانًا ؟ قال : نعم ، فقيل له : أيكون المؤمنُ بخيلًا ؟ فقال : نعم ، فقيل له : أيكونُ المؤمنُ كذَّابًا ؟ فقال : لا ؛ أخرجه مالك

قال رسول الله ﷺ: « عليكم بالصِّدقِ فإنَّ الصِّدقَ يَهدي إلى البرِّ وإنَّ البرَّ يَهدي إلى الجنَّةِ وما يزالُ الرَّجلُ يصدقُ ،ويتحرَّى الصِّدقَ حتَّى يُكتبَ عندَ اللهِ صدِّيقًا وإيَّاكم والكذبَ فإنَّ الكذبَ يَهدي إلى الفجورِ، وإنَّ الفجورَ يَهدي إلى النَّارِ ،وما يزالُ العبدُ يَكذبُ ويتحرَّى الكذبَ حتَّى يُكتبَ عندَ اللهِ كذَّابًا»؛ صحيح البخاري

نُدرك أنّ تقديم نفسك بشكل صحيح في استمارة الزواج قد يُمثل تحديًا، ونودّ أن نُؤكّد على أهمية الصدق والأمانة في هذه المرحلة. ننصح بشدّة بالابتعاد عن إخفاء العيوب أو تجميل الصفات، لأسبابٍ جوهريةٍ:

1. بناء علاقة زوجية قوية:

الصدق هو أساس أيّ علاقة ناجحة، خاصةً في الزواج. إخفاء العيوب أو تجميل الصفات قد يُؤدّي إلى انهيار الثقة بين الزوجين، ممّا يُهدّد العلاقة بأكملها. العلاقة الزوجية المبنية على الصدق تُتيح التواصل الصريح وحلّ أيّ مشاكل أو خلافات بسهولة.

2. تجنّب الشعور بالذنب والندم:

إخفاء العيوب أو تجميل الصفات قد يُؤدّي إلى الشعور بالذنب والندم طوال الحياة الزوجية. قد يُؤثّر ذلك سلبًا على سعادة الشخص وراحته. الصدق مع النفس ومع الشريك يُجنّب الشعور بالذنب ويُتيح عيش حياة زوجية هادئة ومرضية.

3. ضمان الانسجام والتوافق:

تُساعد معرفة العيوب والصفات الحقيقية للشريك على تقييم الانسجام والتوافق بين الطرفين بشكل أفضل. قد يُواجه الشريك صعوبةً في تقبّل الواقع بعد الزواج إذا اكتشف أنّ هناك عيوبًا لم يكن على علم بها. الصدق يُتيح التقبّل والاحترام المتبادل بين الزوجين.

4. الحصول على الدعم:

يمكن للشريك تقديم الدعم للشخص الصادق في مواجهة أيّ تحديات أو مشاكل تواجهه. الصدق يُتيح للزوجين بناء علاقة قوية قائمة على التعاون والاحترام. إخفاء العيوب قد يُؤدّي إلى صعوبة طلب المساعدة أو الدعم من الشريك. نُؤكّد على أنّ الصدق هو أفضل سياسة في أيّ علاقة، خاصةً في الزواج.

أخيرا

تذكر أنّ الشريك المثالي لا يُوجد، وأنّ كلّ شخص لديه عيوبه، وأنّ الصدق هو أساس أيّ علاقة ناجحة وسعيدة. يُعدّ الصدق أساسًا لبناء حياةٍ زوجيةٍ سعيدةٍ مُباركة، مليئةٍ بالبركة والألفة وقلة المشكلات. فكلّما التزم الزوجان بالصدق، كلّما زادت فرص تحقيق السعادة الزوجية على المدى الطويل. فإنّ الزواج الذي يُقام على الكذب ومخالفة أمر الله تعالى، لا يُرجى له الاستمرار والسعادة. وللأسف، تُشير العديد من الحالات إلى فشل الزيجات التي ابتعدت عن تعاليم الإسلام منذ بدايتها. لذلك، ننصح جميع المقبلين على الزواج بتقوى الله تعالى في هذه الخطوة المُهمة، واجعلوا كلامكم صدقا بعيدًا عن الكذب. ففي ذلك ضمانٌ لِمُباركة الله ورضاه، وفاتحةٌ لحياةٍ زوجيةٍ سعيدةٍ مُستقرة.

نسأل الله تعالى أن يُوفق جميع المسلمين إلى زواجٍ مباركٍ سعيدٍ يُسعدهم في الدنيا والآخرة.

تقدمت بطلب ولم أتلق ردًا. ماذا أفعل؟

نفهم أنّك قد تواجه مشكلة في تلقي رد على طلبك. نعتذر عن أيّ إزعاج قد يسببه لك هذا التأخير. للمساعدة في حلّ هذه المشكلة، يرجى اتّباع الخطوات التالية:

1. تحقق من مجلد البريد المزعج:

من المحتمل أن يكون ردنا قد وصل إلى مجلد البريد المزعج. تحقق من مجلد البريد المزعج للتأكد من عدم وجود رسائل منا هناك.

2. تأكد من صحة عنوان بريدك الإلكتروني:

من المحتمل أن يكون عنوان بريدك الإلكتروني الذي أدخلته في طلبك غير صحيح. هذا قد يكون سبب عدم تلقي ردنا. تحقق من صحة عنوان بريدك الإلكتروني وتأكد من أنه صحيح.

3. اتصل بنا:

إذا لم تتمكن من العثور على ردنا في مجلد البريد المزعج أو إذا كنت متأكدًا من صحة عنوان بريدك الإلكتروني، فيرجى الاتصال بنا. ستجد معلومات الاتصال الخاصة بنا على موقعنا الإلكتروني. في رسالتك، يرجى تضمين: اسمك ، عنوان بريدك الإلكتروني المسجل.

4. أعد إرسال طلبك:

إذا لم تتمكن من الاتصال بنا أو لم تتلق ردًا على رسالتك، يمكنك إعادة إرسال طلبك.

ما هي مدة الانتظار لتلقي عروض الزواج عبر الموقع؟

لا توجد مدة محددة لانتظار تلقي عروض الزواج من خلال موقعنا. يعتمد ذلك على عدة عوامل، منها:

عدد المتقدمين

كلما زاد عدد المتقدمين الذين يناسبون معاييرك، زادت فرصك في تلقي عروض زواج.

موقعك الجغرافي

إذا كنت تعيش في منطقة بها عدد كبير من الأعضاء، فستكون فرصك في تلقي عروض زواج أعلى.

اكتمال ملفك الشخصي

كلما كان ملفك الشخصي أكمل وأكثر تفصيلاً، زادت فرصك في جذب انتباه الأعضاء الآخرين.

كيف يمكنني التواصل مع الأعضاء الآخرين؟

نحن نتفهم رغبتك في التواصل مع أعضاء موقعنا، ونقدر حرصك على الالتزام بضوابطنا. نود أن نوضح لكم أن التواصل المباشر بين الأعضاء غير مسموح لعدة أسباب أهمها:

الحفاظ على خصوصية أعضائنا واحترامها

نحرص على حماية البيانات الشخصية لأعضائنا ومنع أي اتصال قد يعرض خصوصيتهم للخطر.

ضمان بيئة آمنة

نسعى جاهدين لتوفير بيئة آمنة لجميع أعضائنا، ونعتقد أن منع الاتصال المباشر يساهم في الحد من أي سلوك مسيء أو مضايقات قد تحدث.

الحفاظ على قيمنا الدينية 

نحن ملتزمون بالقيم الدينية للمجتمع، ونؤمن بأن منع التواصل المباشر بين الأعضاء هو أفضل وسيلة للحفاظ على هذه القيم. ومع ذلك، فإننا ندرك أنك قد ترغب في التعرف على الأعضاء الآخرين بشكل أفضل قبل أن تقرر الزواج. لذلك، نقدم لك خدمة التوفيق. إليك كيفية عمل هذه الخدمة:

إرسال طلب اهتمام:

ابحث عن العضو الذي تريد التعرف عليه من صفحة طلبات الزواج. قم بكتابة رسالة لنا عبر البريد الإلكتروني أو الواتساب تقدم فيها نفسك من خلال ذكر اسم بلدك ورقم طلبك واسمك ورغبتك في التعرف على العضو مع ذكر اسم بلده ورقم طلبه واسمه أيضًا. ثم أرسله إلينا.

مراجعة الطلب:

سنراجع طلبك ونتأكد منه، ثم سنتصل بالعضو الآخر لمعرفة ما إذا كان مهتمًا بالتعرف عليك. سنرسل له في الرسالة رابطًا لملفك الشخصي حتى يتمكن من مشاهدته. إذا كان العضو الآخر مهتمًّا، سنقوم بإرسال رسالته إليك مع إمكانية ردّك عليها. إذا لم يكن العضو الآخر مهتمًّا، سنبلغك بذلك.

ملاحظة:

يرجى ملاحظة أنه بعد موافقة العضو الآخر، ستتمكن من التواصل معه من خلالنا، ولن يكون بإمكانك إرسال الرسائل المباشرة إليه. سنحافظ على الرابط بينكما حتى يتم التأكد من الموافقة واتخاذ الخطوات اللاحقة.

كيف أعرف إذا كان أحد الأعضاء مهتمًا بملفي الشخصي أو قبل عرضي؟

نحن لا نسمح بالتواصل المباشر بين الأعضاء. ستتلقى إشعارًا منا عبر البريد الإلكتروني أو رسالة واتساب لمعرفة من أبدى اهتمامًا بملفك الشخصي. سيحتوي الإشعار على معلومات ملف الشخص الذي اختارك وأظهر اهتمامًا بك. بالمثل، إذا قبل شخص ما اختيارك لملفه الشخصي، فسنبلغك بذلك عبر نفس القنوات.

هل يمكنني اختيار شريك من بلد آخر؟

يمكنك اختيار شريك من خارج بلدك، ولكن يُفضّل أن يكون من نفس البلد أو، إذا أمكن، من نفس المحافظة. يرجع ذلك إلى عدة أسباب مهمة، منها: تسهيل التحقق من أصل الطرف الآخر ودينه وصدقه، كما أنه يسهل الحصول على الرؤية الشرعية التي قد تكون صعبة عند السفر بين الدول. بالإضافة إلى ذلك، فإن اختيار شريك من نفس المنطقة أو البلد يساهم في توافق التقاليد والعادات، مما يعزز فرص نجاح الزواج.

لماذا لم أتلقَ أي رد بعد أن اخترت شريكًا من قسم طلبات الزواج؟

بعد إرسال اختيارك، ستتلقى رسالة تأكيد تُفيد بأننا تلقينا طلبك ونعمل على تمرير رغبتك إلى الشريك المُختار. في بعض الأحيان، قد يستغرق الأمر بضعة أيام قبل أن نتمكن من الرد، حيث ننتظر تأكيد الشريك. إذا لم تتلقَّ ردًا لفترة، فقد يكون الشريك لم يتحقق من رسائل البريد الإلكتروني. في هذه الحالة، نوصي بالتواصل معنا لمتابعة الموقف أو لاختيار شريك آخر.

أرغب في طرح العديد من الأسئلة على الشريك المحتمل، لكنني أخشى أن أزعجكم بكثرة الرسائل؟

نحن هنا لتسهيل تواصلك مع الشريك المحتمل، ولا نرى أي إزعاج في تبادل الأسئلة. في الواقع، نشجعك على طرح جميع استفساراتك لضمان فهم كامل ومتبادل بينكما. معرفة كل التفاصيل التي تهمك تساهم في بناء علاقة قوية وشفافة من البداية، وهو ما نسعى لتحقيقه من خلال خدمتنا. لذا، لا تتردد في إرسال أي عدد من الأسئلة، فنحن هنا لدعمك في اتخاذ القرار الأفضل بكل راحة واطمئنان.

أشعر بالحرج من تكرار اختيار الشركاء دون الحصول على رد أو قبول. هل هذا يُسبب لكم إزعاجًا؟

لا داعي للحرج، فنحن هنا لمساعدتك في رحلتك للعثور على الشريك المناسب. تعدد المحاولات لا يزعجنا، بل يعزز من فرصك في الوصول إلى الشخص الذي يناسبك. هدفنا هو مساعدتك بكل حب وإخلاص، ونسعد بالوقوف إلى جانبك مهما استغرقت المحاولات. نصيحتنا هي اختيار الشريك الذي يتوافق مع قيمك واهتماماتك لزيادة فرص التوافق والقبول.

إذا اتفقت مع شخص ، فهل يجب عليّ إخبار ولي الأمر أنني تعرفت عليه من موقع زواج على الانترنت؟

نحن ندرك تمامًا أن هناك بعض الأفكار المسبقة التي قد تحيط بموضوع الزواج عبر الإنترنت. من الممكن أن يثير هذا النوع من الزواج بعض التحفظات لدى الأهل، ويمكن أن يتسبب في رفض الزواج من شخص قابلته عبر الإنترنت. تلك الأفكار المسبقة قد تكون ناتجة عن طبيعة معظم مواقع الزواج عبر الإنترنت وكيفية عملها، أو من مخاوف بشأن أمان وكرامة وشرعية العلاقات التي تتكون عبر الإنترنت. لتجاوز هذه الأفكار المسبقة وتجاوز التحفظات التي قد يكون لديهم، يمكن تقديم شرح وافٍ حول كيفية عمل موقعنا.

ننصحك بشفافية تامة مع عائلتك، مع التأكيد على النقاط التالية:

الالتزام بأحكام الشريعة: تأكدي من إخبار عائلتك أن الموقع مُلتزم بأحكام الشريعة الإسلامية، وأنّه يُحافظ على كرامة المشتركين.
آلية التعارف: اشرحي لهم أنّه لا يوجد تواصل مباشر أو عرض للصور على الموقع، وأنّ التواصل يتمّ من خلال قنوات مُراقبة تضمن سلامة الطرفين.
مصداقية الموقع: ادعي عائلتك لتصفح الموقع واكتشاف أنفسهم لِميزاته وإجراءاته المُتّبعة لضمان زواج شرعي آمن.
التواصل مع العائلة: عبّري عن استعدادك لتقديم أي معلومات أو توضيحات تطلبها عائلتك، والإجابة على أي استفسارات لديهم.
دور ولي الأمر: أخبري عائلتك أنّه عند الوصول لاتفاق نهائي، سيتمّ طلب رقم ولي أمرك ليتواصل معه المتقدم.
التورية: في حال رغبتك في التورية، تأكدي من أنّ ذلك لا يُخالف أيّ أحكام شرعية، وأنّه لا يُضلل عائلتك أو يُخفي معلومات جوهرية عنهم. يمكننا مثلاً طلب من المتقدم عدم إخبار أهله وأهلك بأنه تعرف عليك عبر موقع زواج.

تذكري أنّ الثقة والانفتاح هما مفتاح العلاقة القوية مع العائلة. بِمشاركة عائلتك تفاصيل تعرّفك على هذا الشخص من خلال موقع زواج مُلتزم، تُظهري لهم احترامك لتواجدهم في حياتك، وتُشجعينهم على دعم قرارك المُستقبلي.

ماذا لو اخترت شريكًا ولم أتفق معه ماذا أفعل؟

نُدرك أنّ اختيار شريك الحياة قرارٌ مهمٌّ للغاية، وقد يُواجه بعض الأشخاص صعوبات في التوافق مع شريكهم بعد الاختيار. في حال لم تتفق مع شريكك المُختار في أيّ مرحلة من المراحل، سواءً في خطوة التوفيق بينكما، أو في النظرة الشرعية، أو خلال فترة الخطوبة، يمكنك العودة إلينا في أي وقت واختيار شريك آخر. لا يزعجنا إذا اخترت أكثر من مرة ولم توفق، فهدفنا في النهاية هو مساعدتك في العثور على شريك الحياة المناسب.

 

هل تمتلك المرأة حرية الاختيار من بين المتقدمين لطلبات الزواج؟

يمكن للمرأة أن تختار شريكها من بين المتقدمين للزواج. ونؤكد على ذلك من خلال ما يلي:

الحق في الاختيار: يُتيح الموقع للمرأة فرصة تصفح ملفات الرجال المُسجلين في قسم طلبات الزواج، وعند إعجابها بأحد الملفات، يمكنها إرسال اسمه ورقم طلبه إلينا.

التواصل نيابة عن المرأة: نلتزم بالتواصل مع الرجل المُختار نيابة عن المرأة، ونعرض عليه اهتمامها به وملفها الشخصي.

حرية الموافقة أو الرفض: يظل قرار الموافقة على الارتباط أو الرفض بيد الرجل، ونُبلغ المرأة بنتيجة تواصلنا معه.

لقد نسيت كلمة المرور التي تسمح لي بالدخول إلى قسم طلبات الزواج. ماذا علي أن أفعل؟

إذا نسيت كلمة المرور الخاصة بقسم طلبات الزواج فلا تقلق! إليك ما يمكنك فعله:

اتصل بنا:

يرجى إرسال رسالة إلينا عبر البريد الإلكتروني أو واتساب. تأكد من تضمين المعلومات التالية في رسالتك: بريدك الإلكتروني المسجل في طلبك، رقم طلبك، واسمك.

إعادة إرسال كلمة المرور:

بمجرد أن نتلقى طلبك، سنرسل لك رسالة تحتوي على كلمة المرور الخاصة بقسم طلبات الزواج.

هل يقدم الموقع خدمات استشارات زوجية أو خدمات تنظيم حفلات الزفاف؟

لا يقدم الموقع خدمات الاستشارة الزوجية أو خدمات تنظيم حفلات الزفاف. يُركز موقعنا على مساعدة الأفراد في العثور على شريك حياتهم المناسب.

ما هي اللغات التي يدعمها الموقع؟

يدعم الموقع حاليًا اللغة العربية، ونتطلع إلى إضافة لغات أخرى في المستقبل بإذن الله.

 

ربنا آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار

تصفح الموقع

إلى أولئك الذين استكملوا جميع محاولات الزواج التقليدية، ولكن لم يتمكنوا من تحقيقها بسبب أسباب خاصة بهم، وما زالوا يصرون على استخدام الإنترنت للبحث عن شريك الحياة. يمكنهم استكشاف موقعنا بعناية لمعرفة مدى توافقه مع متطلباتهم وتلبية خدماتنا لاحتياجاتهم. يجب عليهم تصفح الموقع بعناية وقراءة كل تفصيل فيه، حيث نعتقد أن كل تفصيل مهم ويجب أخذه في الاعتبار قبل التفكير في الانضمام إلينا.

تعرف على المزايا الفريدة التي تجعلنا اختيارك المثالي من خلال زيارة صفحة “الميزات”، حيث تجد تفاصيل شاملة عن ما نقدمه.

انقر هنا للوصول إلى صفحة الميزات

اكتشف نطاق خدماتنا والدول التي نغطيها عبر زيارة صفحة “أين نعمل”، حيث تجد كافة التفاصيل حول توفر خدماتنا في مختلف أنحاء العالم.

انقر هنا للوصول إلى صفحة أين نعمل

استعد للتقدم والبدء في رحلتك نحو الزواج السعيد! في صفحة “التقديم على الخدمة”، ستجد كل ما تحتاجه للانضمام إلى موقعنا والبدء في الاستفادة من خدماتنا المميزة.

انقر هنا للوصول إلى صفحة التقديم على الخدمة

ابحث عن شريك حياتك المثالي على صفحة “طلبات الزواج”! تصفح قائمة العروض المتاحة، واطلع على معلومات كل مُتقدم. اختر من تراه مناسبًا وابدأ رحلتك نحو السعادة الزوجية!

انقر هنا للوصول إلى صفحة طلبات الزواج

قم بتعديل طلبك أو احذفه عبر صفحة “إدارة طلبك”، حيث ستجد كل الإرشادات والخطوات اللازمة لتعديل أو إلغاء الطلب بكل يسر وسهولة.

انقر هنا للوصول إلى صفحة إدارة طلبك

استفد من تجربة زواج ناجحة وخالية من المشاكل! في صفحة “نصائح وتوجيهات”، ستجد مجموعة متنوعة من النصائح التي يمكن أن تساعدك لتحقيق السعادة وتفادي السلبيات المحتملة.

انقر هنا للوصول إلى صفحة نصائح وتوجيهات

استمتع بقراءة آراء وتقييمات مستخدمينا الكرام حول تجربتهم في التعامل مع موقعنا. هذه الآراء تعكس تجارب حقيقية لأشخاص استفادوا من خدماتنا، سواء تمكنوا من تحقيق الزواج أو كانوا في مرحلة البحث.

انقر هنا للوصول إلى صفحة قالوا عنا

استفد من كنوز المعرفة والخدمات التي تساعدك على بناء حياة زوجية سعيدة ومستقرة! في صفحة “مواقع صديقة”، ستجد مجموعة مختارة من الروابط التي تلبي احتياجاتك وتوجهك نحو حياة زوجية ناجحة. سواء كنت تبحث عن دعم مالي من جمعيات خيرية، أو ترغب في تعلم أصول الحياة الزوجية من خلال دورات شرعية وتربوية، أو تحتاج إلى استشارات زوجية متخصصة، أو ترغب في معرفة الفتاوى الشرعية المتعلقة بالزواج، ستجد كل ما تحتاجه هنا في مكان واحد.

انقر هنا للوصول إلى صفحة مواقع صديقة

Free counters!

 

اللَّهُمَّ إِنِي أَسْأَلُكَ الهُدَى، وَالتُّقَى، وَالعفَافَ، والغنَى

هل انت مستعد للبدء؟

إذا كنت مستعدًا للبدء، يُرجى النقر على زر “قدّم الآن” للانتقال مباشرة إلى صفحة التقديم على الخدمة.

إذا قمت بتقديم الطلب بالفعل وتم قبوله، يمكنك تصفح الطلبات المتاحة الآن عن طريق النقر على زر “طلبات الزواج”.